✅ طفلك يكتب ببطء، يقرأ بصعوبة، ينسى سريعًا ولا تعرفين كيف تساعدينه؟
✅ النتيجة؟ يشعر بأنه أضعف من زملائه أنتِ تقضين ساعات في الواجب دون تحسّن والمشكلة تتكرر كل يوم دون حل فعلي.
✅ معالجة السبب الحقيقي خلف صعوبة القراءة
✅ استعادة ثقته بنفسه قبل تعليمه أي مهارة
✅ خطة ذكية مبنية على طريقته الخاصة في الفهم
إذا كانت إجابتك نعم، فهذه ليست علامات فشل، بل مؤشرات على وجود صعوبة تعلم أو عسر قراءة. هذا الميني الكورس مصمم لطفلك .. لا حاجة لخبرتك التعليمية ولن تعاني معه كل يوم بعد الآن لا دور مطلوب منكِ سوى الالتزام بوقت الجلسة.
صعوبات التعلم لا تتعلق فقط بالحروف أو الكلمات، بل تمتد إلى مهارات أعمق:
ضعف التركيز. ضعف في الفهم والمعالجة. ضعف في تنظيم المعلومات وتذكرها، ولهذا، لا يكون التكرار أو الضغط مفيدًا بل الحل يبدأ من بناء هذه المهارات أولًا.
الطفل الذي يعتقد أنه “لا يستطيع”… لن يتعلّم حتى أبسط الأشياء.
في البرنامج نعمل على إعادة بناء ثقة الطفل بنفسه من خلال:
أنشطة تحقق له إنجازات صغيرة وسريعة. تجارب تعليمية إيجابية وآمنة. بيئة خالية من المقارنة أو النقد. وهذا هو المفتاح الحقيقي للتغيير.
لا توجد خطة واحدة تناسب جميع الأطفال، لذلك، نبدأ مع طفلك بـ:
تقييم دقيق لمستواه .. تصميم خطة تعليم فردية تناسب حالته .. متابعة وتعديل أسبوعي بحسب التقدّم
دوركِ فقط هو الالتزام، وأنا سأقود المسار بالكامل معه بإذن الله.هذه ليست مجرد أسرار نظرية بل هي خطوات عملية نبدأ بها من أول يوم في البرنامج.
صعوبات التعلم لا تتعلق فقط بالحروف أو الكلمات، بل تمتد إلى مهارات أعمق:
ضعف التركيز. ضعف في الفهم والمعالجة. ضعف في تنظيم المعلومات وتذكرها، ولهذا، لا يكون التكرار أو الضغط مفيدًا بل الحل يبدأ من بناء هذه المهارات أولًا.
الطفل الذي يعتقد أنه “لا يستطيع”… لن يتعلّم حتى أبسط الأشياء.
في البرنامج نعمل على إعادة بناء ثقة الطفل بنفسه من خلال:
أنشطة تحقق له إنجازات صغيرة وسريعة. تجارب تعليمية إيجابية وآمنة. بيئة خالية من المقارنة أو النقد. وهذا هو المفتاح الحقيقي للتغيير.
لا توجد خطة واحدة تناسب جميع الأطفال، لذلك، نبدأ مع طفلك بـ:
تقييم دقيق لمستواه .. تصميم خطة تعليم فردية تناسب حالته .. متابعة وتعديل أسبوعي بحسب التقدّم
دوركِ فقط هو الالتزام، وأنا سأقود المسار بالكامل معه بإذن الله.هذه ليست مجرد أسرار نظرية بل هي خطوات عملية نبدأ بها من أول يوم في البرنامج.
يكتب بخط غير واضح ويشعر بالإحباط من واجباته
ينسى ما حفظه بسهولة أو يعاني في استرجاع المعلومات
يعاني من صعوبة في التركيز أو التنظيم أثناء الدراسة
يكره المدرسة أو يشعر بالنفور منها و يردد عبارات مثل:
“أنا غبي” أو “ما بدي أدرس”
إذا وجدتِ نفسك تقرئين هذه النقاط وتشعرين أن الكلام ينطبق على طفلك فهذا البرنامج صُمم من أجله تمامًا
هل ستنتظرين أكثر حتى يكره المدرسة؟ .. حتى ينسحب من التفاعل؟
حتى يقول لك جملة مثل: “أنا ما إلي فايدة”؟
لا تتركي الحل معلّقًا … لأن طفلك لا يستطيع طلب المساعدة بنفسه، لكنه ينتظرها منك.
قرارك اليوم سيجعل طفلك مرتاحًا، واثق، متفوقًا
هل ستنتظرين أكثر حتى يكره المدرسة؟ .. حتى ينسحب من التفاعل؟
حتى يقول لك جملة مثل: “أنا ما إلي فايدة”؟
لا تتركي الحل معلّقًا … لأن طفلك لا يستطيع طلب المساعدة بنفسه، لكنه ينتظرها منك.
قرارك اليوم سيجعل طفلك مرتاحًا، واثق، متفوقًا
مرحباً بك، معك لينا بايزيد، مستشارة تعليمية وخبيرة صعوبات تعلم، بخبرة في المجال التعليمي تمتد لأكثر من 20 عاماً. ساعدت المئات من الأطفال في تعلم القراءة والكتابة باللغتين، العربية والإنكليزية. كما وضعت العديد من الخطط الفردية التعليمية لأطفال مع صعوبات تعلم.
بدأت رحلتي في صفوف التعليم المباشر، في مدارس دولية، لدعم الأطفال في التعليم وخاصة الذين يواجهون تحديات تعليمية. وتوسعت لتشمل تأليف المناهج والبرامج التعليمية والاستشارات التعليمية في مؤسسات محلية ودولية مرموقة. تشرفت بالعمل كمؤلفة مناهج لدى أوكسفورد Oxford، ومصممة مناهج مع الأمم المتحدة، ومستشارة لدى اليونيسف UNICEF.
كما قدمت خبرتي كمستشارة تعليمية في وزارة التربية السعودية، ودربت العديد من المعلمين في برامج التطوير المهني لوزارة التربية والتعليم في الإمارات، وأكاديمية كنز. متخصصة في:
صعوبات تعلم مونتيسوري من NAMC بكالوريا دولية IB كما أنني معلمة معتمدة من شركة آبل
إيماني العميق أن كل طفل قادر على التعلم إذا منحناه الأدوات الصحيحة، والدعم الصحيح، والبيئة الصحيحة.
رسالتي اليوم هي أن أكون إلى جانبك لأسادك في تحويل التحديات التعليمية إلى فرص حقيقية للنمو والنجاح. انضموا إليّ في هذه الرحلة الإنسانية والتعليمية، لنُحدث فرقاً يستحقه طفلك.
This site is not a part of the Facebook website or Facebook Inc.